The Fact About مراحل النمو النفسي للطفل That No One Is Suggesting
The Fact About مراحل النمو النفسي للطفل That No One Is Suggesting
Blog Article
يلاحظ أن هذه النزاعات يمكن حلها بنجاح في مجتمع يقوم على المحبة والاحترام للناس.
الطفل إذا لم يتمكن من اكتساب الثقة أثناء السنة الأولى من عمره، فإنه من الصعب اكتسابها بعد ذلك، وحينئذ ينمو الطفل مع شعور بعدم الثقة يلازمه طيلة حياته.
المرحلة الخامسة من مراحل النمو النفسي للطفل هي : التحديد مقابل الدور المركب
يشير مفهوم النمو النفسي إلى دراسة مراحل النمو الفكرية، والعاطفية، والحسية، والحركية، والجنسية التي يمر بها الأفراد، حيث يؤكد العلماء على أنّ لهذه المراحل تأثيرات كبيرة في توجيه مسلكيات الأفراد وتصرفاتهم، وللنمو النفسي هدفين أساسيين بحسب بياجيه هما وصف سلوك الطفل خلال مراحل حياته المختلفة من جهة، ودراسة أسباب التغييرات التي تطرأ على تصرفاته خلال مراحل نموه المختلفة من جهة أخرى.
وذلك وفقاً لبعض الدراسات التي اجريت على الاطفال حديث الولادة.
ومع التقدم في البلوغ تتضح أكثر الفروق بين الفتى والفتاة، وذلك نتيجة لنمو الخصائص الجنسية الثانوية؛ فيظهر شعر العانة ثم شعر الإبط والوجه ثم شعر الجسم لدى الذكور كذلك يظهر تغير في الصوت ولكنه تغير لا يثبت كثيرًا.
مرحلة التكامل أو ثمة من يطلق عليها مرحلة تكامل الأنا، وهي مرتبطة بالنمو النفسي لدى المرء في مراحل متقدمة جداً من عمره، بعد أن ينهي البنود السابقة من زواج وإنتاجية مالية ووظيفية وما إلى ذلك من مراحل، وفيها يكون بدور المدقّق والمراجِع لمسيرته الحياتية.
وهذه الأزمات ترتبط بحاجات الفرد نور النفسية والبيولوجية من جانب، والمتطلبات الاجتماعية المتوقعة منه من جانب آخر، ومحاولاته للتكيف مع هذه المتطلبات وفقاً لمراحل النمو المختلفة.
مقالات من الصحة النفسية مفهوم الرضا النفسي ونصائح للوصول إليه
وتتميز هذه المرحلة بالتفكير التعميمي، وهو ما يتفق مع الأفكار المجردة لديه.
حيث يتعامل المراهق باعتباره رجلاً قد خرج من طور الطفولة، وإذا لم يحسن من حوله التعامل معه واستمروا في إشعاره بطفولته، فإنه يلجأ إلى العنف للتأكيد على هويته.
والعمل على توجيه هذه السلوكيات في الاتجاه الصحيح خلال المراحل العمرية المختلفة.
مرحلة التّفكير المجرّد: وتبدأ هذه المرحلة من سن الثّانية عشرة حتّى الخامسة عشرة من العمر، وفي هذه المرحلة يتطوّر التّفكير المنطقيّ، ووضع الفرضيّات والاحتمالات، والتطوّر في التّفكير النّاقد، ومُقارنة الأشياء وتحليلها واختيار الأنسب، وفي هذا العمر يكون انغماس الطّفل الذي أصبح مُراهقاً في المجتمع قد بدأ ينمو، وهذا يكسبه الكثير من المنطقيّات التي يتبنّاها تباعاً للبيئة المُحيطة له بدءاً من الأسرة مروراً بالمدرسة والأصدقاء، وهذه هي قاعدته في التطوّر للانطلاق في حياته، فيمتلك قاعدةً فكريّةً خاصّةً به من أفكار ومُعتقدات.
فمع نهاية الثالثة يبدأ الطفل في رفض السلوكيات المرغوبة من أسرته إراديًّا لفتا للانتباه، ولا يعبأ كثيرا بالألم الذي يعقب مخالفة الامارات ما يريده الكبار، فحاجته للفت الانتباه أكبر من الإحساس بالألم.